YOU MY BID.

Part 3

توقفت انوي الذهاب لل حمام

روجا : إلى اين ابنتي

كانت تبتسم ابتسامة غاضبة

إيميليا : لل حمام امي ساعود سريعاً

أتت عيني بي عين الجنرال كان ينظر لي بي برود أتت عيني بي عينه و ل اكون صادقة كانت عينيه مثل الثقب العميق تحمل الكثير من المعاني

كسرت تواصلنا وذهبت اوهمهم اني توجهت لل حمام لاكني بل حقيقة ذهبت لل باب الخلفي

ثم توجهت ل أمام الكنيسة وجدت مين جو يتكأ على سيارة ل بد أنها ل صديقه الذي يقف بي جانبه ركضت له وحضنته

إيميليا : مين جو انت هنا شكراً لك انت لم تخلف بي وعدك

مين جو : وكيف لي أن اخلف به تبدين جميلة جدا

ابتعدت عنه

إيميليا: شكراً لك مين جو هذا من لطفك

مين جو: هي اصعدي السيارة بي سرعة

سرعان ما صعدنا وقاد مين جو السيارة لاكن صديقه لم يصعد معنا

إيميليا: لماذا صديقك لم يصعد

مين جو: عندما يرانا ابتعدنا قليلا سوف يدخل و يمثل تمثيلية

إيميليا : وماهي هذه التمثيلية

مين جو: سوف يبدأ بل صراخ أنه يوجد فتاة اختطفت و لا بد أنهم سوف يعلمون بعد مدة أنها انت التي اختطفتي

إيميليا: لم أكن أعلم أنك جيد بي هذه الأشياء

قهقهنا بي صخب و بل فعل لقد ابتعدنا عن الكنيسة لم نكن ل وحدنا على الطريق فهناك الكثير من السيارات التي تأتي وتذهب

مضى بعض الوقت ونحن متجهين ل منزل مين جو سوف أكثر هناك بعض الوقت لاكن فجأة قطع علينا الطريق سيارة من نوع رويز رويس على ما أضن أنها سيارة فاخرة جداً يا إلهي ليس وقت أن اثرثر نظرة ل مين جو بي خوف

إيميليا: ما لذي يحصل مين جو

مين جو: ابقي هنا سوف اتحرى الامر

نظرت عبر النافذة الأمامية لل سيارة نزل رجل من تلك السيارة سرعان ما اتضح أنه الجنرال جونغكوك سحقاً من اين أتى انا في ورطة الآن وقف الجنرال جونغكوك أمام سيارته وهو يضع يديه في جيوبه بي كل شموخ توجه نحوه مين جو وبدأ بل حديث كوني داخل السيارة لم اسمع شيء
رأيت مين جو ينظر لل ارض بي ندم وانا كنت ارتجف خوفاً فجأة أشار لي الجنرال جونغكوك بي إصبعه ان اتي أشرت بي سبابتي أن كان يقصدني ف حرك رأسه مؤكداً ذالك

نزلت من السيارة وانا ادعك يدي بي بعضهم متوترة
تحدث الجنرال جونغكوك بي سخرية

جونغكوك: إذا مخطوفة قلتي لي

بدأت اتلعثم بل كلام لم اعرف أساساً مالذي أقوله

إيميليا : ج* نر ا ل جونغ*كوك انا انا حقا لا اعلم ماذا اقول لك