العشق الذي نما بين خاتون وقيس كان اكبر من ام يبقى متواريا عن الاعين قولي لطيفِك ينثني عن مضجعي وقت المنام كي أستريحَ و تنطفي نار تأجج في العظام مضنىً تقلبه الأكُفُ على فراشٍ من سقام أما أنا .. فكما علِمتِ .. فهل لوصلِكِ من مرامAll Rights Reserved
1 part