��������

{مكتملة.} أتمنى لو أنني لم أقع بحبكَ هايتاني ران.

مجموعه قصص قصيره عن شخصيات انمي ᴊᴜᴊᴜᴛꜱᴜ ᴋᴀɪꜱᴇɴ مترجمه وليست من كتابتي

تم الاستيلاء عليها منذ فترة طويلة من قبل السلالة الملكية المخيفة منذ فترة طويلة والتي أطلقوا عليها اسم التنانين السماوية ، (اسمك) أجبرت على العبودية من قبل هؤلاء أفراد العائلة المالكة. لا أحد يجرؤ على عبور التنين السماوي لأن مثل هذه الأفعال لا تؤدي إلا إلى الموت. لذلك لم يكن أمام (اسمك) خيار سوى امتصاصه ومواجهة القدر. يعيش شانكس ذو الشعر الأحمر الحياة عكس ذلك تمامًا. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه ، يجب أن تكون حراً في الابتسام والضحك والعيش. يمنحك هذا الإمبراطور هدية الحرية ، لكن التنين السماوي يختلف.

سوف اقتل كل من يعترض طريقي هذا الشيء الذي طالما كنت اقوله لكن فجاة و في ليلة باردة ظهرتي انتي امامي...

يويا الفتاة الغامضة و الباردة تنتقل إلى الفصل المشهور 1a. هناك تقابل الكثير من الطلاب الذين يحلمون بأن يصبحوا أبطالاً. تقرر يويا أن تدرس في الua لكنها في الحقيقة تكره الأبطال. لماذا دخلت يويا مدرسة الأبطال إن كانت تكرههم؟ و ما سبب برودها؟ أقرئوا لتعرفوا

كنت فتاة عادية في كوريا، حتى سلب مني المرض كل شيء-صحتي، أحلامي، وحتى أحبائي. رأيت كل من أحب يبتعد عني واحدًا تلو الآخر، حتى اعتدت الوحدة. لم يتبقَ لي سوى مانجا قاتل الشياطين، كانت ملجئي الوحيد من واقع بائس، عالمًا خياليًا أهرب إليه كلما ضاقت بي الحياة. لكن حتى ذلك العزاء الأخير لم يدم طويلًا. في النهاية، وجدت نفسي وحيدة في غرفة باردة، محاطة برائحة الأدوية والمطهرات، بينما الألم ينهشني بلا رحمة. جسدي كان ضعيفًا، متهالكًا، والسعال الملطخ بالدماء لم يترك لي فرصة للنهوض مجددًا. كنت أعرف أن النهاية قريبة، لكنني لم أكن مستعدة... لم أكن أريد أن تنتهي حياتي بهذه الطريقة. وحين فتحت عيني، لم أعد أنا. تجسدت في عالم لا يرحم، في جسد لم أختره. لكن إن كان القدر قد منحني فرصة أخرى... فلن أسمح لتلك النهاية بأن تتكرر! ولكن ... ذلك لم يكن صدفة قط ... بل كل شيء كان مخططا له منذ البداية ...

قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.

فَتًى مَشْهُورٌ بوسامته وَعَائِلَتِه الْغُنْيَة يُوَاعِد أَي فَتَاة جَمِيلَة لِمُدَّة اسبوعان وَيَتْرُكُهَا بَعْدَمَا يَتَسَلَّى بِهَا . . إلَّا عِنْدَمَا أَتَت تِلْك الفَتَاة الَّتِي قُلِبَت حَيَاتِه رَأْساً عَلَى عَقِبٍ .

لمحة من أحداث يومٍ كان من شأنه أن يغيّر حياة سانيمي للأبد "في اليوم الذي يليه وقعت بالحب" لم اتخيّل في حياتي انني سوف أكون ممتنا لتلك القملة النتنة! غينيا متعلق حقا بأخيه الكبير! لماذا يبحث الجميع عن سانيمي وما قصة المعبد؟ _هل سأعود إليها؟...لا لن أفعل!

عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم

انتِ طالبة مجتهدة، في مدرسة داخلية، تكتشفين ان شريككِ في السكن هو متنمركِ منذ الطفولة، كاتسوكي باكوغو! ،، +مقتطف،، ________________________________________ تجرينَ عبر الغابةِ بخوفٍ، كفريسةٍ يطاردها وحش جائر... -لا هدف من الهرب، انتِ تضعين نفسكِ بموقف اكثر صعوبة (يزمجر بغضب) دموعكِ تتجمعُ في عينيك، الخوف يتغلغل بين اضلعكِ وانتِ تسمعين صوت وطآت اقدامه تقترب... يأتي ويعتليكِ مثل العاصفةِ الهائجة يحاصركِ على احدى الأشجار بينما تلهثين بهلع، وشرارة الغضبِ و التملك تشتعل في عينيه... ________________________________________ ❗تنبيه؛ ❗ ⚠️الرواية مبنية على أحداث خيالية غير مرتبطة بالقصة الأصلية للأنمي او المانغا وتم انشائها من قبل فان وحسب، الهدف الأساسي لها المتعة وحسب⚠️ ‼️ممنوع تقتبس او تترجم الرواية وغيرها بدون استئذان :(

ترا القصه سويتها على السريع يعني مافكرت وش بيسوي فيها تبدا القصه عن ماضيك وانتي صغيره....

كونك ابنة أخت العمة ميتو ، مما يجعلك أبناء عمومة مع غون ، وجدت نفسك تخوض مغامرات مع غون وصديقه المفضل كيلوا * الرواية اجنبية وانا ترجمتها فقط *

❗❗(ملاحظه: القصه خاليه من الشذوذ و لكنها قد تحوي بعض الالفاظ و المشاهد الغير مناسبة للبعض +( 🌚💅🏻 + جرأه و عنف)❗❗ ماذا يحصل عندما يجمع القدر بين اشخاص محطمين نفسيآ؟ ______________________________ "مانجيرو.. كان إسم الفتى اللذي عرفته في صغري.. أما مايكي.. فأنت لست سوى مختل بحاجه إلى طبيب..." ______________________________ "لكن.. ا.. أنا احببتك.. لماذا!؟.." "لا يمكن.. اسفه.." ______________________________ "لا يمكنك الإعتراض عليه.. اذا قال انه يريدك.. ستأتين رغما عنك" "لا!" _____________________________ "سأعود قريباً يا ملِكتي...." ______♕︎♔︎♡︎

ردات فعل طوكيو ريفنجرز كل شخصية و لها ردة فعلها وحدها (⁠ ⁠ꈍ⁠ᴗ⁠ꈍ⁠)... °TOKYO REVENGERS X READER° ~HAVE FUN!~

"عيشي كالفأر لمدة عام. لا تحاولي أن تفعلي أي شيء أو أن تبرزي." انتهى بي الأمر إلى عقد زواج مع الرجل الذي كنت أحبه سراً. وفي نفس اليوم الذي تم تشخيصي فيه بمرض مميت. اعتقدت أن هذا هو الأفضل، لأن شخصًا تافهًا مثلي سوف يحصل على فرصة أن يصبح زوجته لفترة قصيرة على الأقل. لقد قررت أن أعيش بهدوء لمدة عام ثم أرحل دون أن أترك أثراً. كما وعدت، عشت بهدوء في القصر. "لم أفكر فيكِ كأمي في المقام الأول. لذا لا تعلقي أي آمال عليّ." قال ابنه المتبنى. كان الأطفال الذين تركهم خلفهم في القصر هم أولئك الذين يحملون ندوبًا عميقة. لم أكن أنوي أن أصبح أمًا لهما أيضًا. ففي النهاية، كنت شخصًا سيرحل قريبًا. ولكن... . "أعلم ذلك، ولكن هل تناولت الطعام؟". على أقل تقدير، كنت بحاجة إلى إطعام الأطفال. وبدأت تدريجيا في الاستعداد للنهاية. دون أن تعلم أن رحيلها قد يجعلهم يجنون.

حسناً.. ادعى شيرايوكي ريكا.. سأختصر الأمر.. تم تجسيدي كشخصية جانبية في عالم الجرائم هذا.. في الواقع.. كان بإمكاني أن احيا بهدوء وسلام إن تجنبت الإحتكاك بالشخصيات الرئيسية ومغناطيس الجرائم الصغير ذاك.. ولكن كما تعلمون جميعاً.. لاتأتي الرياح بما تشتهي السفن.. لما جين وعصابته يطاردونني بحق الجحيم؟! ومن هذا الشاب المجنون الذي أراه لأول مرة في حياتي؟ فور أن وطئت قدمي أرض هذا العالم الجنوني وأنا أعيش مغامرات واحدة تلو الأخرى.. سحقاً.. النجاة في هذا العالم مرهقة جداً..

تحذير:القصه تحتوي علي انحراف واضح جدا🔞 الروايه ماخوده من طوكيو ريفنجرز

لماذا حياتي مأساوية انتقلت لعالم هجوم العمالقة !! لماذا من بين جميع العوالم اذهب له؟! . . . . التصنيف العمري : +١٦ ... عنف ، كلام مسيئ

" إذا انتي كنتي تحبينه لانه بطل ؟...دعيني أخبركي شيئا ايتها الاميره" اقترب مني ثم أكمل " البطل سيضحي بكي من أجل العالم...انا ليست لدي هذه السياسه.....اذا احببت يوما ما انا قد احرق العالم من أجلها" غوجو ساتورو اسم حين يسمعه النبلاء يرتعبون للغايه ما السبب اوليس غوجو ساتورو هو الشخص الخلوق و البطل هنا ؟ لا لا يا عزيزي/عزيزتي ليس في العصر الفيكتوري في هذا العالم ماذا ؟ كيف ؟ ...انتظر/ي عصر الفيكتوري ؟ كيف انتهي بي الأمر هنا ؟ اين انا ؟ عصور وسطي ؟وما هذه الزنزانه الكبيره و الثياب الباليه التي ألبسها ؟ فتحت الزنزانه و أحسست هانا بالبرد الشديد دخل شخص ما يلبس الاسود و نظر إليها باستحقار لم تكن هانا تعلم أنها تجلس أمام غوجو ساتورو اقوي شرير في العصر الفيكتوري!!!!!!