��������

ماذا سيحـدث بعد معـرفة غـيث أن لـه أخ لايعلـم بوجودة وكيف سيواجـه غيث تحدي تربيـة ذلك الفتـى الذي لم يراه بحياتـه قصـة باللهجـة العراقـية، تترجم الكلمات الصعبـة للفصحـى للتسهيل على باقـي القراء من غير دول

تحتوي على مقاطع قد لا تناسب البعض(جريئة)

هتبضن وهحذفه بعدين

تفضلو

~ تشيس C ميلر، ممثل ذو جاذبية طاغية، تتلألأ عيناه البنفسجيتان ببريق آسر يبعث القشعريرة في الأوصال، فيما يأسر جماله الأخّاذ أعين كل من يحيط به. وبعد ليلة ملتهبة قضاها جوش معه، استيقظ ليجد وسمًا غريبًا منقوشًا على أذنه، ومعه سرّ رهيب لا ينبغي أن ينكشف تحت أي ظرف-لقد حمل بطفل تشيس! ومضت السنوات، ليجد جوش نفسه مجددًا في دائرة ذلك الرجل، هذه المرة لا كمحبٍّ سابق، بل كحارسه الشخصي. وعلى الرغم من مزاجه الحادّ ولسانه السليط الذي يثير أعصابه مرارًا، إلا أن كلما التقت نظراتهما أو دنا منه، كان قلبه يخونه، يخفق بعنف لا يستطيع كبحه... "أوه، هل أنت بخير؟" "أيها اللعين... كيف تجرؤ...؟" "أجل، أجرؤ على لمس..." "أنا آسف."

سلاسل تعانقني من كُل الجهات الروح تذبل بكلّ الثواني ... العذاب يغرد على جسدي المنهك اصوات وتخيلات تنهيني للجنون زهرة ذبلت في عمق الانتقام والطغيان الروح تصارع لأجل العيش بسلام ... رجلاً غامضاّ يشبه الوحوش يرتوي بالعذاب والجبروت يتلون باللون الاسود لكي ينتشر بحياتي ... هل هناك سفينتاً لنجاتي ام القدر لـهُ مساراً اخر

كان يظن أن هذه هي حياته، أن هذا الرجل هو عائلته، أن الألم والخوف الذي عاشه أمر طبيعي... لكن في لحظة واحدة، انهار كل شيء. فجأة، اقتحمت الشرطة المكان، انتُزع من الرجل الذي عاش معه طيله حياته ، وأُخذ إلى حيث ينتمي حقًا-إلى عائلته الحقيقية، التي لم يكن يعلم بوجودها. لوكا روسو، فتى في السابعة من عمره لكن مظهره لا يتجاوز الخامسة، نصفه إيطالي ونصفه بريطاني. عاش في كابوس مستمر من الإهمال وسوء المعاملة، محروماً من الحنان الذي يستحقه. لم يترك له الماضي ندوبًا على روحه فقط، بل على جسده أيضًا-إصابة خطيرة جعلته غير قادر على المشي دون عكاز. الآن، في إيطاليا، وسط أشخاص يدّعون أنهم عائلته، يواجه لوكا عالمًا جديدًا غريبًا عليه. هل سيتمكن من الوثوق بهم؟ أم أن الماضي سيظل يطارده، حتى في مكان يفترض أنه آمن؟

෴ الوصف في المقدمة. ෴

بَينَ الحُب وَالتَقوَى. بَينَ العِشق وَالدِّين. بَينَ الدُّنيَا وَالآخِرَة. بَينَ المَلَذّة وَالمَعصِية. بَينَك وَبَينَ اللّه. كُنتُ عَالِقًا تَائِهًا. مصرية عامية +١٨

احببتها ❤️❤️ بقلم / اسماء خالد البحيري