Story cover for تحت قُبة السواد by _3g43_
تحت قُبة السواد
  • Reads 119,493
  • Votes 7,325
  • Parts 33
  • Reads 119,493
  • Votes 7,325
  • Parts 33
Ongoing, First published Apr 13
1 new part
ظُلم لذا اليَومِ..
وَصفٌ قبلَ رؤيَتهِ!. 
لا يصدُقُ الوَصفُ حتى يَصدقَ النظرُ
تزاحَمَ الجَيشُ.. 
حتى لم يَجِد سبَباً
إلى بِساطكَ لي سَمعٌ وَلا بَصرُ
فكنتُ أشهَدَ مُختَصٍّ
وَأغيَبَهُ!. 

مُعَايناً وَعِيَاني كُلهُ خَبَرُ
أليَومَ يَرفَعُ مَلكُ الرومِ نَاظرهُ
لأن عَفوكَ عَنهُ عندَهُ ظَفر
وَإن أجَبتَ بشَيءٍ عَن رَسائِلهِ
فَمَا يَزالُ على الأملاكِ يَفتَخِرُ

قَدِ استَرَاحَت إلى وَقتٍ رِقابُهمُ
منَ السيوفِ وَباقي القَومِ يَنتظِرُ
وَقَد تُبَدِلهَا بالقَومِ غَيرَهُمُ
لكي تَجِمَ رُؤوسُ القَومِ وَالقَصرُ

تَشبيهُ جودِكَ بالأمطارِ غَاديَةً
جُودٌ لكَفكَ ثانٍ نَالهُ المطَرُ
تكَسَبُ الشمسُ منكَ النورَ طالعَةً
كمَا تَكَسبَ منها نورَهُ القَمرُ!.
All Rights Reserved
Sign up to add تحت قُبة السواد to your library and receive updates
or
#24خذلان
You may also like
عقاب بلا ذنب  by jehana427
32 parts Ongoing
"عقاب بلا ذنب" حين تحترق القلوب بين الحب والواجب... وحين يكون الظلم سلاحًا لمن لا يرحم... فهناك من يختار الهروب، وهناك من يختار المواجهة! غزالة وشمسين، توأم تشابهتا في الوجه، لكن القلوب؟ واحدة أبحرت في الحب، والأخرى أحكمت إغلاق أبوابها. شمسين وقعت في عشق ابن خالها، وعندما ضاقت بها الطرق، لم تجد سوى الهروب معه طريقًا... "هذا جزاء من تخون العائلة!" غزالة لم تهرب، لكنها كانت الضحية... قرارٌ واحد جعلها في مواجهة قدر لم تختره، زوجوها للفارس، الرجل الذي لا يعرف الرحمة، ليغلقوا باب الفضيحة... لكنه لا يغلق أبواب النار! عيناه تشتعلان غضبًا، كراهيته لها سلاح، وإن كره... يؤذي! لكن غزالة ليست ممن ينحنون، بل ممن يحاربون... فهل ستطفئ النار بالنار؟ أم أن الحب، رغم قسوته، سيجد طريقًا بين رماد العذاب؟ 🔻 "عقاب بلا ذنب " 🔻 قصة عن الحب والخيانة، عن القوة والانكسار، عن نار لا تنطفئ بسهولة... فهل ستنتصر غزالة أم تحترق؟ ✨ قريبًا... وصف الروايه بقلم #بتول bt_23k
You may also like
Slide 1 of 8
عند مفترق الطرق  cover
نار الصُهيب   cover
لهيب الأشر  cover
لهيب الشر  cover
جَـبروت الـ صَـعب cover
عقاب بلا ذنب  cover
التوهان قربان هواك  cover
أرض الساده cover

عند مفترق الطرق

12 parts Ongoing

ِولِدتْ بثلج موسكو، بس بدمها نار من جنوب العراق، تِحچي روسي، وتحلم بصوت أمها، وتسمع حچايه أبوها مثل تراتيل الأشواق. "إيتن"... بين صورتين معلّقتين، وطن غايب، وذكريات تنين، أمها راحَت... وبقت وياها وصايا، وأبوها حاضر، بس صامت سنين. عند مفترق الطرق، توقّف العمر لحظة قرار، تروح للوطن المجهول؟ لو تبقى بأمان الانتظار؟ هي مو بس حكاية بنت... هي صراع دم، ولهجة، ودار، ويمكن... حبّ يشق لها طريق، من الغربة... لاحتضان النهار