��������

اربع بنات يحاربون من أجل يبقو احرار يرفضون فكره الزواج لاكن بين النور والظلام والضياء والعتمه واليأس والحزن سيواجهون مصيرهم المجهول ! وفي الوقت نفسه اربع شباب من أهالي الأنبار يتم غصبهم عله زواج من بنات عمهم عله نضام يسمى " العادات والتقاليد"

صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات

أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..

تنويه :- *هذه الرواية تُعتبر الجزء الثاني من رواية آيلا《 السر المدفون 》* . . . ظنت بأن الأمر قد انتهى ظنت بأنها لن تراهم مجدداً ظنت بأنها ابتعدت عنهم لكنها كانت مخطئة إنهم حولها قريبين منها فمهما ��ربت ستعود لهم ومهما اختبئت سيجدونها والسبب هذه الدماء التي تنتمي إليهم الدماء التي تجري في عروقها تربطها بهم خيوط دموية لا تنقطع فكيف يمكنها التخلص من رابطة الدم ؟

وسط عاصفة ثلجية قاسية، تجد إيلا، الفتاة اليتيمة ذات القلب النقي، نفسها ت��رب من مصير أسود فرضه عليها والدها المتحجر القلب. لكن القدر يقرر أن يصطدم بها مجددًا... وهذه المرة على يد رجل لم تتوقع رؤيته مجددًا. ليو، الجنرال ذو النظرات الباردة والهيبة القاتلة، لم يعد ذلك الفتى المشرد الذي أنقذته يومًا. لقد أصبح رجلًا يهابه الجميع، فارسًا صلبًا يخفي خلف ملامحه الجليدية مشاعر لم تذُب منذ الطفولة. حين تصبح إيلا جزءًا من لعبة السلطة والنفوذ، يجد ليو نفسه أمام خيار واحد لحمايتها... الزواج بها. لكنه لا يعلم أن هذا القرار سيشعل حربًا داخل قلبه، حربًا بين الجندي الصارم الذي أصبحه، والصبي الذي أقسم يومًا أن يحميها مهما كلف الأمر. في عالم من المؤامرات، الانتقام، والرغبة المكبوتة، تنشأ قصة حب تنمو وسط الجليد، حب قادر على إذابة أقسى القلوب... فهل سينتصر قلب الجنرال على ماضيه المظلم؟ "جليد الجنرال"- رواية مشوقة تجمع بين الرومانسية العاصفة، التضحيات القاتلة، والمشاعر التي تحاول النجاة وسط العواصف. ماذا سيحدث عندما يواجه الحب سيف القدر؟

تغرب شمس يومٍ آخر ليأتي الظلام ويلعب دوره... عندما أكون في سريري ودائماً أتقلب فيه ولكنني لا أنظر إلى السقف بملل، بل العكس أجد أن تلك الزاوية المظلمة تجذب عيني أكثر... همسات صوته الثقيلة جعلت من جسدي يقشعر... لا أراه ولكنه يراني... دائماً ما أسمعهُ يقول... الـلـيـلـة الـحـمـراء... ماذا يقصد!؟... _____________________ الجزء الثاني من مذكرات دميتي # النشر يوم ويوم لا . . . . By: A-Sh

ومضة كبرياء قديم لكنها حزينة كئيبة تليق برجل عجوز مولع بالكتب.... فتاة عادية تنتقل لعالم آخر عن طريق الصدفة و تحديدا لمملكة المستذئبين لتجد نفسها رفيقة لحاكمهم المتملك 💙🖤اسود و ازرق 🖤💙 💙🖤Black and blue 🖤💙 شكر مسبق لكل من سيدعم الرواية 💮

[مكتملة] الأبطال هم الاسوء هذا ما تعلمته بعد ان تخلى زوجها عنها وتركها لتموت من اجل مصلحة البلاد لكنها اخذت فرصه اخرى وقرارت انها لن تقع بحب الأبطال مره اخرى وانها ستختار السئ الذي يحرق البلاد لاجلها ________________________________________ "ان الاحباء يفعلوا اشياء كهذا" انهت البعد البسيط بين شفتيهم وقبلته برقة لفت يديها حول رقبته واستمرت بي تقبيله فصلت القبلة بعد قليل من الوقت لي حاجتها للهواء وهمست بصوت مغري وواثق امام شفتيه تماما "من قال انني لا اعرف ايها الملك" ملاحظة /الرواية ليست ???? لكن فيها بعض المشاهد الجريئه

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»

في قلب العصر الفكتوري حيث تتلاقى الأناقة و الغموض و ينكشف الستار عن عالم مليء با الأسرار و التناقضات تتجسد الشوارع الضبابية و القصور الفخمة و تتصارع الطبقات الإجتماعية و المؤمرات الخفية في هذا العصر الرائع ستشهد حكايات مشوقة لشخصيات غامضة و رومنسية لذا هل انت مستعد للإنتقال إلى هذا العصر الساحر وإكتشاف أسراره؟؟ لذا نتسائل أحياناً عما يجعل ذالك الشخص مختلفا عن غيره ما الذي يجعل الرواية مختلفة عن غيرها ما السبب في كون هذا الطريق مختلفا عن غيره؟ نود دوما تعريف الإستثناء و تعريف التميز و كل ما لا يلمع بين الفضة أليس كذالك؟؟؟ حسنا إذن إعلم! إذا أردت أن تروي عطشك تحتسي الماء طواعية وإذا أردت أن تحصل على جوابك حيال هذه الرواية ستسير هذا الطريق طواعية أيضاً و إلاّ لا تخبّر أحداً أنك عطشت ذات يوم و ��ربت من الماء حين وضع أمامك و دائما ضع نُصب عينيك و عقلك الباطن سنلتقي آخر الطريق أنا الكاتب السيئ و أنت القارئ الممتاز عزيزي القارئ... 1- Marriage of convenience 2- Victorian era 3- betrayal 4- love 5- planning لا تحتوي على مشاهد +18