وبعدها ذهبت هيونا و أميمة لتتجهزا و لما هيونا ارتدت اللباس انصدم كوك من جمالها وظل يحدق بها حتى أخذها في حضنه وقبلها قبلة عميقة و بعدها ذهبوا لقصر نامجون وفتحت لهم رئيسة الخدم الباب ودخلوا هيونا: هاي اسمي هيونا و أنا و صديقتي أتينا للعمل رئيسة الخدم: أعرف . (تاي هو الذي جهز كل شيء ليدخلوا للقصر بدون ما يشك فيهم أحد) رئيسة الخدم: الآن ستذهبان لتجهيز الطاولة لأنه اقترب وقت غذاء سيد نامجون هيونا:حسنا وذهبا الاتنتان لتجهيز الطاولة هيونا: أميمة ركزي وافتحي عينيك أميمة: حسنا بعدها ذهبت أميمة للمطبخ ودخل نامجون وانصدم من جمال هيونا وظل يحدق بها حتى قاطعته رئيسةالخدم رئيسة الخدم: سيدي الغذاء جاهز نامجون: حسنا من هما هذان الفتاتان رئيسة الخدم: الخادمتان الجديدتان نامجون: بعد الغذاء أريد هذه الفتاة (يقصد هيونا) في المكتب رئيسة الخدم: حسنا سيدي هيونا و أميمة يحدقان ببعضهما ولم يعرفا لماذا طلب من هيونا أن تأتي إلى مكتبه -بعد الغذاء- وصعدت هيونا لمكتبه و كانت ستطرق الباب حتى سمعت نامجون يتكلم مع أحد وكان يقول : ابحتوا عن جونغكوك بأي طريقة أريد قتله كما والده قتل والدي( نامجون )وانصدمت هيونا و أخذت سجلت هذا الكلام وبعدها بتردد طرقت الباب وأخبرها أن تدخل هيونا: سيدي لما أخبرتني أن آتي وقام نامجون من كرسيه وهو يمشي ويداه في جيبه وأخذ يقترب منها و هيونا تبتعد حتى التصقت على الحائط و كان نامجون سيقبلها حتى دفعته نامجون: حسنا أظن أنك صعبة المنال هيونا: سيدي أنا أحترمك لاتقترب مني نامجون: حسنا لكن ماذا إذا تزوجنا وأصبحت ملكي هيونا: سيدي.... أنا متلية نامجون: أظن أنني أعرف كيف أعرفك على الميول الصحيح هيونا: سيدي أنا متلية ....(بخوف منه) ...و لا أريد خيانة حبيبتي نامجون: حسنا سنرى وخرجت وذهبت إلى أميمة و أخبرتها بكل ما حصل وانصدمت أميمة أميمة: هل كذبت و أخبرتيه انك متلية وانني حبيبتك هيونا: لم أعرف حل آخر كان يريد الاقتراب مني و لا أريد خيانة حبيبي أميمة: ااا.. ماذا عن التسجيل هيونا: سأرسله ل كوك الآن ... (بخوف ) أظن أن أحدهم قادم رئيسة الخدم: ماذا تفعلان أميمة: أحضر القهوة للسيد نامجون رئيسة الخدم: سيد نامجون لم يطلب شيء ...اا... هيونا ستخرجين مع سيد نامجون هيونا: ماذااا رئيسة الخدم: لديك اعتراض هيونا: لا رئيسة الخدم: حسنا اذهبي و ارتدي ملابسك في الغرفة التي أخبرني سيد نامجون أن أحهزها لك هيونا: ...اا حسنا بعدها ذهبت إلى الغرفة وارتدت ملابسها
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
ولما نزلت انصدم نامجون من جمالها و بعدها أمسكها من يدها و هيونا تحاول إبعاد يدها ولكن نامجون مصر على إمساك يدها و بعدها ذهبوا للمول و أخبرها أن تشتري أي شيء تريده هيونا: لا أريد شيء نامجون: كل البنات صعبات المنال أشتري هيونا: لا أريد نامجون: عنيدة هيا سأشتري لك أيس كريم هيونا: لا أريد شيء نامجون:(غضب من تصرفاتها العنيدة و الطفولية ) سنعود الآن للقصر هيونا: الآن جيد نامجون: من الأول أخبريني أنك تريدين البقاء في القصر وبعدها عادوا للقصر و صعدت لغرفتها وغيرت ملابسها وألقت نفسها على السرير ونامت و ظلت تفكر في حبيبها(كوك) حتى غطت في نوم عميق حتى الصباح . . . . . .
-في الصباح- استيقظت بطلتنا وعملت روتينها وارتدت ملابسها ونزلت لتحضر الإفطار لنامجون و ذهبت أميمة لتجهيز الطاولة الطعام ونزل نامجون. وبعدما انتهى أخذ قبلة من خذ هيونا التي جعلتها منصدمة و أميمة كذلك و الذي جعلها تريد إكمال المهمة بأسرع وقت رئيسة الخدم: اليوم أنت هيونا ستذهبين مع سيد نامجون إنه ينتظرك بالسيارة هيونا(بعبس): حسنا أميمة(في نفسها ): أظن أن تريد المهمة بأسرع وقت ممكن لا أعرف إذا كانت هذه المهمة ستنجح أم لا بعدها صعدت لغرفتها وغيرت ملابسها و نزلت وذهبت للسيارة مع نامجون لأنها كان يريد أن يخرجوا مرة أخرى ليحاول الاقتراب من قلبها وفي هذا الوقت في مكان آخر كان كوك و جيمين وتاي يحاولان دخول هاتف نامجون وهذا مما جعل كوك أكتر قلقا على حبيبته المهم عاد نامجون و هيونا للقصر و صعدت لغرفتها و أخذت هاتفها لتتكلم مع كوك وكانت قد نسيت الباب مفتوح والمصيبة أن نامجون سمع كل شيء نامجون: البنت التي أحببتها هي حبيبة عدوي هيونا: نامجون دعني أشرح لك نامجون(بغضب) : اصمتي حالا واخذ المسدس كان سيطلق عليها لولا أن كوك ضرب بمسدسه في الهواء (كان كوك قد سمع كل شيء مما جعله يأخذ السلاح ويذهب ليواجه نامجون وينقذ حبيبته و أيضا تاي استطاع اختراق حاسوب و هاتف نامجون لأن هيونا أعطت الرقم السري ) مما جعل نامجون ينزل للأسفل و أخذ السلاح و هيونا و نزل للأسفل كوك: نامجون انا الآن أمامك إذا كنت تريد قتلي حاول نامجون: تظنني خفت منك أنا لدي أقوى عصابة كوك: سنرى( وضغط على السلاح و ضربت الرصاصة جرح لنامجون) وظلوا يتواجهون بالسلاح حتى الرصاصة الأخيرة ضربت هيونا مما انصدم كوك و ذهب بسرعة و حملها بين ذراعيه وأخذها للمستشفى و أدخلوها لغرفة العمليات وبعد بضع ساعات(تقريبا 3ساعات) و خرجت الطبيبة و أخبرتهم أن العملية نجحت و بعدها أخذوا هيونا لغرفة و ظل كوك ماسك في يدها و خائف عليها و لما رآه نامجون نسي الانتقام لأن بالأخير انتقام الشخص للذي ارتكب الجريمة وليس ابنه المهم بدأت هيونا تفتح عينيها الساحرتان ووجدت كوك ممسك يدها واستيقظ كوك و عندما وجد أن هيونا استيقظت عانقها المهم (أكره الاحدات الطويلة😩) بعدما خرجت هيونا من المستشفى ذهبت هي وكوك للقصر وبالمناسبة كوك و نامجون تصالحو