عندما وصلت عند ساكاتو رحبت بك ثم لاحظت حزنا في عينيك فسألتك : "هل انتي بخير ؟
ألستي مسرورة ؟"
قطع صوتها حبل أفكارك فقلت : " لا أنا بخير لقد شردت قليلا فحسب.."
عاملتك أمها بكل لطف و أكلتم الحلوى و عدت إلى منزلك ، لم يكن هناك أحد ليستقبلك فوالداك قد توفيا في حرب النينجا الثالثة ، لقد اعتدت على الوحدة فتقلبت على سريرك و الحزن و السعادة تنتابك بنفس الوقت ، عانقت الوسادة و تذكرت كاكاشي ، لكنك سرعان ما دخلت في نوم عميق..من وجهة نظر كاكاشي : "هل كانت ياهومي تتجاهلني و حسب ؟ لماذا هي تعاملني هكذا ؟
حسنا سأفكر لاحقا علي ان انام لأستعد للغد.. علي أن لا احاول تكوين الكثير من الأصدقاء ، فأنا لا أرغب حقا بأن اكسر وحدتي لقد اعتدت عليها."
في صباح اليوم التالي وصلتك رسالة بأنه يجب أن تكوني حاضرة في مقر الأنبو على الساعة الثامنة صباحا ، لقد تحمست فقد تكون هناك مهمة في انتظارك .
عندما وصلت غمرتك سعادة لا توصف عندما رأيت كاكاشي واقف هناك ، يبدو أنه تم استدعاؤه أيضا . كما توقعت ، لقد حصلتي على مهمة مع كاكاشي و بعض الأشخاص ..من وجهة نظر كاكاشي :
"يا لحظي أنها معي ! على حمايتها مهما كلف الثمن.."أثناء المهمة :
لاحظت خفة كاكاشي في المهمة حيث انها كانت كشرب الماء بالنسبة له ، لقد كان القائد لأنه كان حقا متمكن و قوي .
لقد تفرقتم قليلا بعد عدة دقائق ، لقد كان كاكاشي متعبا فقد ارخى دفاعه و بدأ يبحث عنك بسرية لحمايتك و وجدك راكضة اليه و انت تصرخين باسمه ، نظر لأمامه حتى وجد هجمة من الأسلحة متوجهة نحوه ، لم يراها الا لحظات حتى غطى عليها جسدك الذي امتلئ بالدماء .
لقد سقطت فاقدة الوعي بين ذراعيه التي كانت ترجفان من هول المنظر ، لقد سقطت بعض الدموع التي ذرفت من عينيه على وجهك الملطخ بالدماء ، قال و هو يحملك
و هو جالس أرضا لا يقدر على الحراك : "ي ي ياهومي ! لماذا فعلت هذا ؟! ارجوك اصمدي قليلا بعد ، ارجوك ! ياهومي ! لا تتركيني وحدي هنا ، لا اريد ان أخسرك كما خسرت رين .."
مسح بعض الدم عن وجهك ثم حملك و توجه بك إلى المشفى تاركا ورائه باقي الفريق و لكنه لا يكترث لأي شيء الآن سوى صحتك و سلامتك..
كان جسدك بارد و يرتجف و مليء بالدماء و الأسلحة و الجروح .من وجهة نظر كاكاشي :
"ارجوكم ، انها تحتاج إلى العلاج ، لقد فقدت الكثير من الدماء !"اخذك الأطباء من يدي كاكاشي لينقلوك إلى غرفة العمليات ، بعد ساعات من التوتر خرج الأطباء و هم متعبون ليقولو لكاكاشي الذي كان يتسبب عرقا و دموع ملأت عينيه : "لقد نجت و هي الآن فاقدة الوعي ، هناك الكثير من الجروح في وجهها و بطنها ، و لكنها ستكون بخير"
كاكاشي : "ه هل يمكنني رؤيتها ؟ رجاء !"
سمح له الأطباء برؤيتك و البقاء معك ، دخل إلى الغرفة و وجدك مليئة بالأجهزة الطبية حول جسمك ، و جهاز قياس نبض القلب بجانبك ، لقد خاف ، و لكنه جلس و اقترب منك ليتأمل وجهك النائم المتعب ، لم يرد ازعاجك فبقي ينظر إليك فحسب ..اتمنى يكون عجبكم الشابتر الثاني ، اكتبولي آراكم في التعليقات ، تفاعلو عشان اكتب شابترات أطول ، اشوفكم بالشابتر القادم سايونارا♥️✨️

??? ????
Kakashi x reader ?
Teen Fiction?????? ?? ????? ?? ?????? ? ??????? ??? ?? ??? ???? ? ? ??? ????? ???? ?? ???? ????? .. * ???? : ?????? ? ???? : 16 , ??? ?????? : 18 *