تابعو صفحتي هنا مهم جدا متابعتها عشان تقدرو تستمرو بقراءة الرواية 🎀✨️ transnoha
لا داعي لوضع الشروط لكن حقا الأمر محزن أتعب كثيرا في ترجمة الرواية حقا الأمر متعب بشكل مو طبيعي فكيف لا تتفاعلون مع الرواية وهي تعجبكم من فضلكم ضعو نجمة فقط لتحفيزي للمتابعة و تعاليق محفزة فقط لكي استمر معكم 🥹💔
و أيضا لو أعجبني تعليق قوي منكم سأضعه بالبارت و هذا التعليق جعلني سعيدة كثيرا وهو خير مثال😭🌸
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حاولو توصلو البارت 500 فوت 🥹🌸
و 500 تعليق جميل زيكم 🎀
⋆｡ﾟقراءة ممتعة⋆｡ﾟ
───･ﾟ☆✧･ﾟ･───
-MATEO-
الاستيقاظ على آلامٍ مبرّحة بسبب الانتصاب الصباحي بات أمرًا معتادًا منذ الشهر الماضي.
صحيح أنّه من المطمئن أن أعلم بأنّ رجولتي لم تتأثّر بعد، لكنّ الوضع تجاوز حدود الاحتمال، مسألة أخرى تفاقمت بسبب تلك اللعنة اللعينة.
نهضتُ من السرير متثاقلاً، واتجهتُ إلى الحمّام وأنا أزفر تنهيدة طويلة، أحدّق في الفوضى التي خلّفها جسدي على ملابسي الداخلية.
《أما زلت تنوي تجاهل هذا؟》
يا إلهي... إنه وقت مبكرٌ جدًا لسماع صوته.
《بإمكانك دقّ المسامير بذلك العمود المنتصب هناك!》
سأفقد عقلي... حرفيًا سأجنّ إن اضطررت لسماع هذا الهراء كل صباح.
《لمَ لا تفرّغ الأمر بنفسك فحسب؟ كي لا تبدو كغريب الأطوار وأنت تتجوّل في الشوارع؟ أو... بإمكانك أن تجد امرأة حقيقية تُفرغ بها هذا الضغط، هل ما زلت تذكر طعمه؟ أم نسيته تمامًا؟》
اصمت.
《ماذا عن تلك الفتاة التي التقيت بها البارحة؟ أُعجبتُ بها》
