اسفة اولاً على التأخير
وثانياً لانكم دختوا من الرواية
حاولت اطول البارت شوي
استمتعوا"..♡في مكانٍ اخر في تِلكَ العاصِمةِ البيضاءِ الباردة وسمائها الرمادية
في قصر...اوه منزل! لكن جمالهُ يُضاهي جمالَ القُصور
وكانت تِلكَ العائلة من زادَ الجمالَ الِف مرة لكنْ الم اقُل سمائُها الرمادية؟....لقد كانِت ليلة من اشدِ الليالي الماً و سوداوية
خرج طبيبُ العائلة "انا اسف سيدي اُدخُل لها فهي تحتضِر"دخل ودموعُ الحُزنِ تتقطرُ مِن عيناه"ليليان عزيزتي لا تذهبي فمن لي من بعدِكِ؟
ابتسمت ليليان بتعب"لا تقلق حتى لو اخدتني الموت فروحي لن تُفارِقكُم
زادِت عيناهُ تذرِفُ الدموع"ارجوكِ لا تتفوهي بتِلك الكلمات
سعُلت بألم وهي تنتفض امسكت يده بقوة"اعتني به ارجوك لا تجعلهُ يشعُرُ بِفُقداني....انا اُحِبُكُما
لا صوتَ سِوى صوت جهازِ دقاتِ القلبِ وهو يُعلِنُ عن توقفِ قلبِ حبيبتهُ
"لـ..ليليان................
مينغي"لقد كُنتُ احلمُ بِذاتِ الشخصِ لم يُفارِق مُخَيلتي لا اعلمُ هل كان ذكرً ام انُثى لكنْ عِندما احلمُ بهِ اتمنى في حُلمي بأن لا استيقِض، إحساسي يقولُ لي بأن ذاك الشخص كان سعادتي..............
كان هونغجونغ يتمشى دون هدفٍ ويُفكر" ما قِصة مينغي...مينغي لهُ خمسُ سنواتٍ ولم يتعافى وكل يومٍ تزدادُ حالتهُ سُؤاً هل يونهو وراء هذا ؟هل هُناك شخصٌ اخر؟.
.............
عودة ""توقف عن ضربي ارجوك..لقد بلغتُ ولا يحقُ لكم ان تأخُدوا القراراتَ عني" صرخ و بين كُلِ كلمةٍ شهقة
صرخ الاب"اصمُت ايها المريض"
قاطعه"لستُ مريضً انا بكاملِ صحتي لماذا تحطمونني وتجعلونني اشعرُ بأنني مريض اعتقوني""صفعة"
"لا تُناقِشني ولا عشاء لك اليوم قم معي لغُرفتِك"
بدا يبكي ويتشبثُ بِساقِ والِده"لالا ارجوك ابي لا غُرفتي اجعلني انامُ بِالشارِع ارجوك انا اخافُ منها"
لم يستمع له امسك بهِ ورماهُ بِتلك الغُرفة بِالعلية بين الظُلمةِ والبردِ واغلق ورائه الباب
صار يطرُقُ على الغُرفةِ بِكُلِ جُنونٍ"افتح الباب ارجوك فالتفتحه"اسكت صُراخهُ صوتُ والده
"فالتفكر بغلطتك مينغي"اصعب شئ قبل كل شئ العُنف اللفظي فهو يُحطِمُ الإنسان اكثر مِن العُنف الجسدي
فرُبما تقولُ كلمه بنيه المُزاح
لكن غيرُك يشعُر بِأنها إهانهٌ لهُ
ازِن كلامك وفكِر فبسبب هذهِ المواقِف خسرنا الكثير....................
اتصلَ هونغ على احد اصدقائهِ
"صباحُ الخير هيونغ""اوه هونغ ايُها الصغير كيف حالُك"
ضحك هونغ"هيونغ لم اعُد صغيرً...انا بحالٍ جيد نوعاً ما؟"
تغيرت نبرةُ صوتهِ"مابك؟"هونغ"هل يُمكن ان تأتي الى منزلي..."
"حسنا انا قادِم"
بعد نِصف ساعة طرق باب منزلِ هونغ
فُتِح الباب وابتسم، وصلت ابتسامتهُ لأذُنية"اذا لم اتصل بِك لا تتصلُ بي"
ضحك الاكبر"انا مشغول فشُغل الشُرطي صعب"
ابتسم هونغ وهز رأسه"اعلمُ هذا سونغهوا هيونغ"جلسَ سونغهوا على اول كرسي رأه"ماذا تُريد؟"
"هيونغ انا اُريدُ اوراقُ احد المرضى لدي"
سكت سونغهوا وعقد حاجباه بعدمِ فهم"اليس بالمستشفى اوراق وكل شئ؟انت طبيب كيف لم تأخُدها"
صاحَ هونغ بِقهر"المستشفى ورائها سِر وكأنني لسُت طبيبً بها ارجوك ساعدني"
هز سونغهوا رأسه بشرود"حسناً غداً سأتصل بِك ارسِل لي اسمهُ، الى اللقاء الان"
لم ينم هونغجونغ وهو يُفكر'
في اليوم التالي كان ينتظِرُ سونغهوا على احرٍ من الجمر
سمِع سيارة سونغهوا فتح الباب ولم يتكلم بِولا كلمة فقط اخذ الاوراق مِن سونغهوا وعاد للمنزِل واغلقهُ في وجهِ سونغهوا
بقى سونغهوا ينظرُ لهُ بصدمه"ما اللعنة التي فعلها الان؟"
لم يهتم لانهُ يعرفُ صديقهُ وعاد لمنزله
عند هونغجونغ
فتح الملف و اول شئ قابله
الاسم:سونغ مينغي ايونجي
الجنسية:روسية
اسم الام:ليليان الكسشهق هونغجونغ بصدمه"شقيق ميتشا؟"
يتـــبـع"
تفاعلوا 😭💛

??? ????
?????????????"1
Random-?????? ???? ??? ???? -?????? ???? ???? ??? ???? ?????.. ?? ????? ?????? ?? ????? ?。 -????????? ????????????. *?????????? :????????? ??? ??????? ??????? ????????.." ??????? ????? ?? ?????? ?????????♀?" ????? ?????: