???? ??????? ??

مَساء الخــير 🦋🫂•

. .

"هل تظُن إن قَسوة القدر وعَذابه تنتهي فقط بالصبر والتحمُل؟"

..

فِي روايتي يأخُذنا البطل في رحلةٍ ملحميه
تُجسد مُعاناته وآلامه داخل منزل جده ،
حيث تتلاشى الطفولة البريئة
وتبدأ حياة مليئة بالظلام والمُعاناة .

يجد نفسه في مواجهه غامضه
معَ من يدّعي إنه لِسان القُرآن الكريم
مُضيفاً لُغزاً جديداً لِحياته المُعقده

فَـ بين الظُلم والجبر
وبين الحيره والخلاص
يتنقل البطل عبـر دروبٍ مُعتمه من حياته ، بحثًا عن الضوء في نهاية النفق
لن أستسلم في وسطِ الطريق لديَّ شعورٌ يُخبرني

أن أُكمل مسيرتي للإنتقام
عليَّ أن أصل إلى نهايه الطريق!
بدأتُ أسير وأتقدم في طريقٍ لا يخلو من العثرات والصعاب
أسقط وأنهض وأتقدم
لم أكن أُريد الأستسلام في بدايه الطريق
أفَـهل أستسلم الأن؟!
بعدما وصلت لمُنتَصفِ الطريق؟
أستطيع رؤيه النور في النهايه، لم يتبقى إلا القليل .
ومن هُنا أُكملتُ رحلتي للإنتقام من ألذي كان السبب في وفاةِ
أبي وأخي، وصديقي!!

فَـ هل سَينتصر.. الظالم أم المظلوم؟
وهل سيجد البطل طريقهُ للخلاص؟
أم إنه سَيضيع في مسارات القدر المُتعرجه؟

. . .

روايـــه ::- أربـــع تَهــديـدات ج٢ .
بِقَلمـــي ::- رولـا عُــدي .

مُكتمله.
تاريـخ النشــر ٧ / ٧ / ٢٠٢٤
تاريـخ الإنتهــاء ٨ / ٨ / ٢٠٢٤

✓ لا أُحلل سرقة أو نقل أي حرف من الروايه
© جميع الحقوق محفوظه

الحَمدُ للّٰـه ☁️✨•