أربع تهديدات ج٢

By 8_fij90

3.1K 468 165

أربــع تَـهديـــدات ج٢ -إسم أول حكايه لي يجب عليكَ قِراءة ألجُـزء الأول لِـفهم أحداث هـذا ألجُـزء . .. "گاعدي... More

.🕯️🕯️.
أَلجُــــزء ✧ 1
أَلجُــــزء ✧ 2
أَلجُــــزء ✧ 3
أَلجُــــزء ✧ 4
أَلجُــــزء ✧ 5
أَلجُــــزء ✧ 6
أَلجُــــزء ✧ 7
أَلجُــــزء ✧ 8
أَلجُــــزء ✧ 9
أَلجُــــزء ✧ 10
‧❀‌‧ أشبــاه الأبــــــطال ‧❀‌‧
أَلجُــــزء ✧ 11
أَلجُــــزء ✧ 12
أَلجُــــزء ✧ 13
أَلجُــــزء ✧ 14
أَلجُــــزء ✧ 15
أَلجُــــزء ✧ 16
أَلجُــــزء ✧ 17
أَلجُــــزء ✧ 18
أَلجُــــزء ✧ 19
أَلجُــــزء ✧ 20
أَلجُــــزء ✧ 21
أَلجُــــزء ✧ 22
أَلجُــــزء ✧ 23
أَلجُــــزء ✧ 24
أَلجُــــزء ✧ 25
أَلجُــــزء ✧ 26
أَلجُــــزء ✧ 27
أَلجُــــزء ✧ 28
أَلجُــــزء ✧ 29
أَلجُــــزء ✧ 30
أَلجُــــزء ✧ 31
أَلجُــــزء ✧ 33
أَلجُــــزء ✧ 34 والأخيـر
بارت اضافي¹
بارت أضافي ²

أَلجُــــزء ✧ 32

48 12 3
By 8_fij90

أَلجُــــزء ✧ 32

بِسم اللّٰـه الرَحمن الرَحيم

#أربـع_تهـديـدات ج٢

             بقلـم الكاتبــه: رولا عُــدي
------------------------------------------

مسلم: ضحك ثامر بصوت عالي وثبت السلاح على رضا ضغط على الزناد وأني درت وجهي مغمض عيوني من سمعت صوت الطلقه المكتومه وشخطة السياره ، دگيت الباب على جــلال بقوه والتفتت عليهم ، انصدمت بـ مُجتبى واگع على رضا وثنينهم گاعدين بـ الگاع الدم مغركهم انفتح الباب طلع جــلال بسرعه اتصل على الاسعاف ثنيت رجليَّ يم مُجتبى الطلقه بنص گلبه قميصه كله دَم كح ورفع إيده المليانه دَم الرضـا چلب بقميصه وحچه بأبتسامه كلمات گـوّه فهمناهن

مُجتبى: ت..تحققت أُمنيتي....شف..شفتك ، گبل ما ا..أمـوت

رضا: لا لا مُجتبى لا تكسرني هيچ ، گوم كلشي ما بيك خل نشتري البيت گوم

مسلم: أجت الاسعاف وعلى صوتهه طلعوا الجيران يباوعون نزلو ممرضين شالو مُجتبى على السديه وأني ورضا رحنه وياهم ، طارو بينه للمستشفى بسرعه نزلنه وهمه نزلو السديه وركضو للطوارئ رحنه وراهم واكفين ، باوعت الرضـا عيونه صارن حمر مدنك راسه يباوع لتشيرته الانصبغ بدم مُجتبى

رضا: مات ، أبو ثامر صار حسابه 3 ارواح

مسلم: لا ما مات أنچب

- سكت  وأني احاول اقنع روحي يطلع الدكتور يڪول مابي شي الطلقه جايه بزنده وعايش ورا كم يوم من يستقر وضعه نطلع ندور على بيت نشتري اله بنفس منطقتنه حتى يصير قريب علينه ويخلص من ظلم عمه ، بس كلشي تبخر من طلع الدكتـــور ورضا چلب بأيده

رضا: بَشـر ؟

رفع إيده نزل الكمامه من وجهه وهز راسه لأ
الدكتـــور: البقيه بحياتكم

راد يروح چلبنه بأيده أني ورضا وهوه جر روحه من عدنه واكف عدل ، رفع إيده رضا يأشر يحچي ويرجف رحت يمه خفت لا يصيرله شي واحير بيهم ثنينهم

رضا: بس باوع  سوي أي شي بسرعه ، سويله بـ الكهرباء هسه يگعد

الدكتـــور.: إبني تعلمني بشعلي انتَ؟  الطلقه زارفه گـلبه جربنه كلشي ما فاد ، البقيه بحياتكم

مسلم: عافنه وراح يمشي لحكت على رضا قبل لا يوگع بـ الگاع والممرضين إجو اخذو لغير غرفه گالو ضغطه هبط ، انداريت على صوت الركض إجو بســام وجــلال وجعفـر ووياهم ولد شاب يدور من وصلو يمي صاح

: وينه وينه أني إبنه ، حَيــدر حَيــدر ، بس حاچيني گلي أبويَّ وينه؟

جــلال: مسلم!

مسلم: البقيه بحياتكم

- ما اعرف شلون اوصف شعور هل لحظه كل واحد بينه صدمته تختلف بســام صارت صدمته مضاعفه الاولى من عرف المفروض رضا بمكان مُجتبى  والثانيه مُجتبى صديقهم من الطفوله جازف بروحه علمود صاحبه ، رحنه الرضـا لگينه الدكتـــور يحچي ويا حتى يبقى ورضا ما يقبل شلع الكانونه من إيده وراح للغرفه البيهه مُجتبى ، ردت أروح ورا وبســام جر ايدي عيونه حمر

بســام: عوفه خلي على راحته

.
.
.
.
•—-—-—-—◍—-—-—-—
.
.
.
.
زينب: من سمعنه صوت الاسعاف انخبصنه خبص اتصلت خالــه على بســام وجعفـر گالوا رايحين للمستشفى وما حچو شصاير خلونه نشيل روحنه وندگهه بـ الگاع ، اندك الباب طب جــلال ويا ثنين بنات يبچن گال مرة مُجتبى وبنته ، حچاهه وراح  الكل وجوههم صفره أجت مرته الخاله نـور تحچي وتشهك وخاله حضنتهه مصدومه

أم حَيــدر: أريد اروح خالــه فـدوه گـلبي راح يوكف

نـور: أسم اللّٰـه يُمـه ، حــوراء جيبي عباتي بسرعه وتعاي وياي

حـوراء::- ركضت سحبت عبايتهه وزينب نزلت تركض بأيدهه عباتي لبستهه بسرعه وهيه جرت ايدي تمشي بسرعه اخذتني ورا البيت ومرة مُجتبى وبنته يركضن ورانه انطتني سويچ سيارة رضا فتحت القفل وصعدنه شغلتهه وزينب راحت تركض دفعت الباب ووگفت ورا بسرعه طلعت السياره برا وعفتهه تسد بالباب خابرت خاله على بســام گلتله ينطيهه اسم المستشفى ومن سدته گلتلي وهيه گامت تكلي فوتي منا أمشي كبل وصلنه بـ باب المستشفى نزلنه بسرعه راحت مرة مُجتبى لولد شاب بســام حاضنه الگلبه والولد چَـتفه يهتز يبچي وهيـه من شافته تخبلت لطمت على وجهه وصاحت

أم حَيــدر: ولك لا تفرفح گـلبي أحچي شبي أبوووووك

حَيــدر: مات

حچاهه وگعد بـ الگاع لام رجليه لصدره مدنك راسه يبچي وأُمه أُغمى عليهه ، رحت اركض للممرضات اجن وياي اخذنهه وراحن ، رجعت يم خاله نـور لگيتهه يم ولد مُجتبى تصبر بيهم ، دقايق وطلع رضا من وحده من الغرف عِـيونـه حمر وبســام ركض جر إيده وگعدو على الكراسي حضنه ورضا غطى وجهه يبچي ، مسلم وجعفـر ما موجودين بـ المستشفى رحت للبنيه سحبت إيدهه امسح دموعهه

: چان.... چان فرحان لگه صديقه وجمع فلوسه حتى يشتري بيت يمه ، ما لحگ ماااات مااااات تيتمت

حــوراء: حضنتهه ابچي مقهوره عليهم وعلى رضا ولا ارتاح  يخلص من مصيبه تجي وحده أكبـر ، اخذتهه على الكراسي كعدت وبســام صاح لاخوهه يكعد يمهه ، عفتهم ورحت اشتريت بطل مَي انطيتهه تشرب ، اجو مسلم وجعفـر يرجفون من العصبيه اول مرا اشوفهم هيج وكفو كبالنه وبســام كام مستغرب وضعهم

مسلم: شاايف عمامي وعمامك شكددد نگسييين وچلاب؟ بعد الشفته اليوم من عماااامم مُجتبى خلووونيي احمد ربي اااللففف مرا على عمااامي ، ولكم بعدنه حتى ما دفناااه  ، عمه الحيوان حااارك غرفه مُجتبى وغراضه  وفلوسه اربعين مليون بايگهن وطاافر ، اللّٰـه ياخذكم وياخذ كل زمال مثلكم  ونخلص

حـوراء: سكتو محد حجه عفتهم من اتذكرت مرة مُجتبى رحت الغرفتهه لكيتهم شاديلهه مغذي وخاله نـور يمهه تصبر بيهه وهيـه مغطيه وجهه بأيدهه وتبچي ، سكتت وبقت صافنه بـ الفراغ

ام حَيــدر: هههه مات مُجتبى، وين انطي وجهي بعد؟ وين اروح ووياي ايتام ثنين ؟؟  وييينن ؟!!

حـوراء: سحبت خالــه اديهه من لطمت ؏ وجهه ، شلعت الكانونه من ايدهه وكامت طلعنه برا  واجه بســام اخذنه للبيت وراح ، انترس البيت بـ الصريخ ام حَيــدر ملخت روحهه تملخ كطعت شعرهه وتزلغ وجهه بـ اظافيرهه

مر الوقت علينه مثل السم للعصر اجو جايبين التابوت وام مِـسك وحَيــدر ومِـسك ركضو حضنو ويبچون ، كامو من اجو رضا ومسلم حضنو التابوت ويبچون

بيا ذنب انقتل؟ ضحى بنفسه حتى ينقذ صديقه الصارله سنين يدور عليه! عاف ورا عائلته وراح يم رب العباد بشهر عظيم ويوم عظيم..

مسحت دموعي وهمه شالو التابوت ؏ اكتافهم وراحو للنجف ، عج البيت بـ العياط وخاله بدال ما تواسي ام حَيــدر اتذكرت زوجهه وكابلتهه تبچي ، اخذنه مِـسك يمنه نحجي وياهه عسى ولعل تهدئ وهيـه من البچي والتعب نامت غطيتهه وطفيت الگـلوب ، نزلنه جوه لكينه الحجيه تحجي ويه ام حَيــدر

الحجيه: حبوبه اكو هنا بيت قريب للبيع راح احجي ويه رضا نراوس بيتي بـ هـذا البيت وتجون يمي

ام حَيــدر: لا بيبي شنـو السالفه

الحجيه: ولج يا بيبي ليش ابقه اني وحدي وانتو وحدكم؟ تعالو يمي احسن وهذول عمام رجلج ما يتأمنون يڪول بســام جايين للمگـبره يردون ياخذونكم ،  واني راح احجي ويه رضا اخلي يشلع الفلوس من عِـيون هـذا النكس الباگ تعب ابن اخو  ،  ويشوف بيت يشتري ويخلي عائله تكعد بي بلاش صدقه لرجلج ، احسن من ما ياخذهن هـذا الخايس

حـوراء: بقت تحجي وياهه ووييييين يلا اقتنعت وهزت راسهه اي ومن اجو رضا ومسلم كلتلهم  السالفه وهمه ما كالو لا  شخطو السياره وراحو ، رجعو بـ هدعش بالليل ابتسمت من شفت بأيد رضا علاگه خلاهه على الميز كبال ام حَيــدر

رضا: هاي الفلوس خويه

الحجيه: عفيه وليدي باجر احجو ويه هـذا ابـو البيت كلوله بلكت يراوس بيته بـ بيتي ونكعد هنا يمكم ، والفلوس اشترو بيهن بيت وخل اي عائله تكعد بي صدقه جاريه لصديقكم

حـوراء: هزو راسهم بدون ما يحجون ومسلم راح البيتهم ، الحجيه وام حَيــدر راحن يم خالــه وحَيــدر كال يريد يبقه وحده بـ الاستقبال عافه رضا على راحته وصعد فوك يجر بروحه جر رحت للغرفه مِـسك بعدهه نايمه ، فرشت بـ الكاع ونمت

ريـم ::- مسويه روحــي نايمه وفتحت عِـيوني شويه من اجه رضا يمشي بهـدوء غمضت من حسيته يمي وضوه المبايل ؏ وجهي من شافني نايمه عاف المبايل ، فتحت عِـيوني اباوع مد إيده فوك الكنتور نزل علبه فتحهه وطلع مفتاح من بين مفاتيح هـواي ، گعد يم ميز المرايه فتح الجراره الي ممنوع منعاً باتاً احد يتقرب يمهه غيره ما ادري شنـو بيهه ، طلع من جيبه ضرف فتحه ودار بأيده قطع صغار سود ما كدرت اميز شنـو لان ظلمه سحب علبه من داخل الجراره فتحهه وخله بداخلهه ذني القطع ورجعه   انوب طلع مجموعه صور  ضوه عليهن بشاشه المبايل  يباوع بيهن صوره صوره ، بقيت فاتحه عِـيوني حيل اريد بس اركز اشوف شڪو ، خله الصور  وفتحت حلكي مصدومه من طلع سلاح وهم خلا بـ الجراره

سداهه وقفلهه رجع المفتاح بـ العلبه فوك الكنتور ودفعهه ليورا ، فتح باب الغرفه ونزل جوه ، شمرت البطانيه طفرت من مكاني جريت الحجاب فتحت الباب بهـدوء طلعت امشي على اطراف اصابعي شفته يم حَيــدر يحجي ويا بس كلشي ما اسمع ، بقيت منتظره لحدما خلصو حجي ورجع حَيــدر للاستقبال ورضا سحب سويج السياره وطلع ، رجعت للغرفه قفلت الباب وشغلت الگـلوب اريد اشوف شڪو بـ الجراره بس خاف يجي ويلگفني؟ غلست كلت بعدين بـ الوقت المناسب ، بديت انعس كبل رحت نمت حتى السحور نسيته ، ثاني يوم شفت رضا لابس تراك أسـود فارش السجاده ويقرأ قـرآن ، رحت غسلت وكعدت على الجربايه صدق ودار وجهه يباوعلي ، عِـيونـه حمر وصوته رايح من البارحه من رجعو من النجف

ريـم: مِـسك تڪول حَيــدر عنده وصيه ابـو كاتبهه الك

لم السجاده رجعهه بمكانهه ونزل جوه شفته راح الحَيـدر بـ الاستقبال ، عفتهم وبقيت كاعده نص ساعه واجه عِـيونـه حمر مبتسم
- ها؟

رضا: كاتب افرح طلعت مو عار ، والاسود ورا الاربعين مباشرتاً نذبه يڪول وصيه هاي وبقه يذمم ما نبقى ورا الاربعين ، وأمني على مرته ومِـسك وحَيــدر ، ههههه يڪول الفلوس لا تخلي احد ياخذهن حلكي انشك يلا جمعتهن ، ويريد اشتري بيت بصفنه كلش يكعدون بي عائلته ، وكال مسامح مسلم ؏ الخطفه ، وشرط بته تكمل دراسه

ريـم: مسحت دموعي مقهوره عليه حتى صوته متغير مو نفس قبل ، اندك الباب عدلت حجابي وهوه فتح الباب صارت مِـسك گباله رادت تحچي وما گدرت غطت وجهه بأيدهه وبچت

مِـسك: عمو عليك اللّٰـه لا تعوفنه

رضا: شبيه مسودن؟

مِـسك: زين منـو السبب؟ يعني منـو القتله

رضا: عمي

مِـسك: عمك؟ أبويه شعليه بعمك؟

ريـم: غير الموضوع وأشر ينزلون جوه عفتهم وشي بداخلي كلي روحي للمخزن مشيت ورا احساسي ووگفت بمكاني ايدي على حلكي مصدومه من سمعتهه تحجي! منين جابت مبايل؟ قبل فتره گـلبنه المخزن من فوك ليجوه ما لكينه شي!! تحجي بصوت شُبه ناصي تقدمت يم الباب اريد افتهم شجاي يصير..

هبــه: لچ موتني سويت كلشي عوزي بس اتصلخ گدامه ، ياا باع هاي أگللهه مَيباوع بوجهي تكُلي تقربلچ؟ شبيچ بابا جربت كل الطرق بس أريده يباوعلي وماڪو هذيچ مرته عاميته عمي حتى من يفوت للمخزن مدنك راسه ، ما يفيد واللّٰـه سويت كلشي جبل مَيهزه ريح ، مرته؟ خاب لاطشه ويا  بس لو تعوفنه بحالنه أني ارتاح ، ما أگدر مو بأيدي سولفتله كلشي بس عنوان عماره أبو ذيبه ما انطيته اله ، ههههه اتسرسح بس اسمع صوته لا ارادياً الگه روحــي مسولفه كلشي ، مرته اسمهه ريـم ، هههههه تدللين خل تخلص خطتنه واخلي أبويه يجيبهه إلچ

ريـم ::- دفرت الباب برجلي وهيـه فزت  جريت المبايل النوكيا من ايدهه بسرعه حچيت ويه صديقتهه
- ان شاء اللّٰـه أسيا نلتقي ما اخليهه بنفسچ حبيبتي

.
.
.
.
•━━━━━━⋆۞⋆━━━━━━•
.
.
.
.
زينب: طلعت من الغرفه اريد اروح الريـم بس استوقفني صوت هبــه تصرخ بصوت ناصي چَن شخص خانگهه ، رحت فتحت الباب شفت ريـم گاعده فوگاهه تضرب على وجه هبــه وتصيح

ريـم: تعرفين كلشي يل چلبه شنـو ذنبه الرجال مات من وراكم؟؟  حسبي اللّٰـه ونعم الوكيل دمرتونه شسويتوا بينه اللّٰـه لا يوفقكم گبر طمچ انتِ وأبوچ

زينب: سدت إيدهه وضربتهه على خشمهه حيل خلتهه تصرخ ، گامت منهه شالت المبايل من الگاع وضربتهه برجلهه على بطنهه ، اشرتلي اطلع من المخزن واقفل الباب سويت مثل ما رادت ورحت وراهه للغرفه وگفت گبالهه أسأل
- شڪو؟

ريـم: المطيه عدهه هـذا الصخام وتخابر أبوهه تگله اخبار البيت ومن وراهه الحيوانه مات مُجتبى

سكتت ما أعرف شحچي گعدت بصفهه حايره
زينب: باعي لعد لا تحچين لأحد هسه خل يهدئ الوضع انوب أحچي أحسن مو؟

ريـم: لا واللّٰـه ولا اسكت بس يجي رضا أگله وشيصير خل يصير كافي سكتنه هـواي

زينب: فزيت من انفتح الباب طب للغرفه وريـم ضمت المبايل ورا ضهرهه ، أجه يمنه عاگد حواجبه

رضا: شڪو؟

زينب: كلشي ماڪو ، رضا روح حباب

- دست على رجل ريـم اريدهه تحچي شي ، طفرت يم الباب من سحب ايد ريـم وشاف المبايل يبوووو گعد على الچربايه وبقى يحچي يحچي لحدما خله ريـم تخرط الاول والتالي ، سكت مصدوم وريـم سحبت ايدهه منه واجت يمي طلعنه من الغرفه وحده حاضنه الثانيه ونباوع ، رجعنه ليورا من فتح الباب وراح للمخزن المفتاح جان معلك بـ البسمار فوك ، عافه وكسر الباب تقربنه شويه نسوف هبــه جانت امدده بـ الكاع لان هستوهه ريـم كتلتهه ، فزينه من شالهه من دشداشتهه رفعهه من الگاع وعافهه وكعت ؏ إيدهه وصرخت ، ركضنه الغرفه بســام دكينه الباب حيل وهـوه طلع مخترع وريـم تأشر ؏ المخزن وتحجي ترجف

ريـم: رضا رضا بـ... بـ المخزن كتل هبــه تعال بسرعه

زينب: طلع يركض وراح للمخزن يجر برضا ورضا مجلب يضرب بـ هبــه كأن يضرب بـ رجال مو مره ، صاح بعلو صوته يريد سچينه وبســام دفعه ، واول مرا نشوفه بهل وضع حتى بســام ما سيطر عليه دفعه ونزل يركض جر سچينه چبيره وصعد للمخزن...

....♪ -- -- -- --♡ -- -- -- -- ♪....

الحَمدُ للّٰـه

يَتبـــع...🔥🔥🔥

Continue Reading

You'll Also Like

296K 14.6K 51
-وجلال الله سالار، ألة أسوي سلفنة يحچي بأسمي، ما اطلع أني دنهَل..
4.9K 267 20
_في عالم مُتناقضٌ تشتد به العواصف والنزاعات.. هُناك عُقول أُرغمت على الانتقام بدافع الندم.. وهُناك من فقد اغلى مايمتلك ، لِيكُن هَذا الفُقدان سبباً...
1.5M 97.6K 44
العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا
932 102 9
‏غداً نَنسَى ، ولا نَأسَى ‏برغمِ الحُزنِ والحَسرَة ‏غدًا نَرضَى بٍما صِرنَا ‏ونمسحُ مَاضِيَ الغُبرَة ‏ونفرحُ أن تَجاوَزنَا ‏سِنينَ الضِّيقِ وَالعُسرَ...