DEEP AFFECTION

— DEEP AFFECTION —
.
.
.
.
.

.

THE BEGINNING THAT NEVER ENDS

———

‹ نسيتُ شقاء عُمري و سنيني عندما إلتقيتُ بكَ ›

.
.
.
.
.
.
.
.

‹ نـيـلـسـي عودي لزوجكِ هو أخطأَ و ندم و إعتذر،عودي له لأجل طفلتكِ لا تزال صغيرة جداً ›
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ أيُعجبكِ حالكِ هذا؟ ، أنتِ راضية أن يقول الناس عنكِ إمرأة مُطلقة و لديها طفلة لم تكمل العام حتى؟"
.
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ كيف لكم أن تقولوا هذا لي، كيف تريدوني أن أعود لهُ ؟ ، هو خانني ، لم يكن جيد معي ، لم أرى يوم واحد سعيد معه ، كل هذا بسببكِ أمي ! ›

.
.
.
.
.
.
.
.

‹  عودي لـِ  رون أو سأطردكِ من منزلي أنتِ و طفلتكِ،إختاري إما أن تعودي له ، أو تخرجي من هذا المنزل و لا تقربي عتبته أبداً ›
.
.
.
.
.
.
.
.

كانت تناظر والديها بأعين مُتلحفة بغطاء من الدموع ، ترى الشخصين الذي يجب أن يدعماها في قراراتها يقفان ضدها ، و يتعاطفون مع طليقها الذي أذاقها المُر
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ لن أعود لهُ، لي كبرياء و كرامة، و لا أسمح لأحد بالتمادي حتى و إن كان انتما،كبريائي و كرامتي فوق الجميع ›
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ أرصفة الشوارع أفضل لي و لأبنتي و أكثر دفئ من منزل بارد و والدان قاسيان يقفان مع الغريب ضدي ›

.
.
.
.
.
.

‹ لما هذا العناد نـيـلـسـي نحن نريد مصلحتكِ فقط لا يجب أن تتربى أبنتكِ دون أب ستحملين عبئ رعايتها انتِ وحدكِ ›
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ لا بأس هي إبنتي و لِعينيها يهون أي شيء،لن أعود لذلك المريض ،لن أعود لذلك الجحيم ›
.
.
.
.
.
.
.

‹ كنتُ آتي لكما أشتكي من طباعه السيئة ، و معاملته لي ،عندما رفع يده علي أتيت لكم أبكي و أطالب بالإنفصال،رفضتما لأجل سمعتكم، لم تعانقاني حتى ، ما سيقوله الناس عني بعد الإنفصال كان أهم عندكم من حزني و معاناتي ›
.
.
.
.
.
.
.
.
.

‹و من تكون أنت أنا أتيت لرؤية زوجتي نـيـلـسـي، تتصرف و كأن الشركة لك ›
.
.
.
.
.
.
.
.

‹ إنها لي بالفعل أنت تتحدث مع جـيـون جـونـغكـوك، مالك هذه الشركة و صاحب المكان ›
.
.
.
.
.
.
.