"?????? ?????? ???? ?????????"

مرحبــــا يا أجمل قرّاء بالدنيا! >///<
كيف حالكم؟ وكيف كانت صدمتكم بأحداث ويليام الأخيرة؟
(لا تقولوا إنكم بخير بعد اللي صار، لأن حتى أنا قلبي مو بخير 😭💔)

حابّة أسمع رأيكم بالفصول الأخيرة بكل صدق!
هل كنتم تتوقعون اللي صار؟ ولا أخذتكم روزي في منعطف غير متوقع كالعادة؟ hehe~ (¬‿¬)

وبما إنكم دايمًا تطالبوني بتحديث أكثر من رواية في نفس اليوم...

راح أبشّركم إن اليوم تم تحديث:
رواية ويليام، نيل، ، وليونارد! 🎉🔥
أما رواية ليونيل و فيليب ، فهي قيد الكتابة حاليًا، استعدوا لها قريبًا بإذن الله!

قولوا لي:
أي رواية حماسها طاغي؟
وأي بطل سرق قلبكم هاليومين؟
(ولا تقولوا كلهم، ترا روزي تبي تحدد من أكثر واحد مسوي زحمة في الأحداث 😤❤️)

مو بس حدثت الروايات...
هالمرة كتبت رواية جديدة تمامًا! 😳💗

رواية رومانسية...
لكن المختلف فيها؟ 👀
البطلة هي الشخصية الرئيسية!
مش زي العادة مع أبطالي المعتادين
هالمرة هي اللي بتقود القصة، هي اللي بتعيش المشاعر، وهي اللي راح تحطمنا كلنا بلطافتها... أو بجنونها؟ ما راح أحرق 😌✨

أجواء الرواية؟ ، مشاعر حلوة، لمسة درامية...
بس فيها حركاتي المعتادة طبعًا، لأنكم تعرفون إني ما أقدر أكتب شي عادي

راح أتكلم عنها قريبًا، بس حالياً أبيكم تستمتعوا بالتحديثات وتدعولي في الاختبارات 💕

بانتظار تعليقاتكم، وآرائكم، وحماسكم المعتاد 🥺❤️
- روزي، اللي قلبها بين الرومانسية والتمزيق النفسي 😂💘

[عند سفح جبل "فايرسيت" - غرب قرية رينداليا - قبل الغروب]

كان الهواء مشبعًا بالدخان، والجبل أمامهما يحترق كأن أحدهم ألقى فيه غضب تنين متقاعد.

وقف راين على صخرة مرتفعة، ينفث سيجارته وكأنه أحد مشرفي الدفاع المدني... لكن الكسالى.

ويليام، كالعادة، جالس وهو يتكئ على عصا خشبية صنعتها له العجوز سابقًا، ووجهه مطفأ بنصف تركيز:

(أنا متأكد... أن ريو هنا. هذا المكان... يشبه الإشعار.)

راح الدخان يلف خصلات شعره البني المتشابكة، وغمغم:

"راين، سأستخدم مانا الفراغ لأطفئ النيران."

راين أدار وجهه ببطء، سيجارته لا تزال عالقة بين شفتيه: