استيقضت بسب شيء يبلل وجهي... انه شيء بارد...مطر؟ مهلا، انه ماء... لكن المطر من الماء؟
ميكاسا بصوت منخفض: هل تمطر؟
ليفاي: استيقضتي اخيرا!
ميكاسا بعدما استعادة وعيها: همه؟ اوه~اهلا ليفاي
ليفاي: بحقك كنا معا للتو، هل انتي بخير؟
ميكاسا: اجل لكن مهلا... الم اكن ذاهبة الى السيارة؟ لما انا هنا؟
وجدت نفسهى فوق احد الكراسي الموجودة في الخارج
ليفاي: كدتي تسقطين لو لم امسكي، ماذا اصابكي؟
ميكاسا: لا تقلق ، مجرد صداع بسبب رائحة الكحول في الداخل
ليفاي"انا...حقا كنت قلقا؟"
ميكاسا ملوحة امام وجهه: اوي~ اين شردت؟
ليفاي: هيا سؤوصلكي لمنزلكي
ميكاسا: سانتضر الفتيات ونعود معا
ليفاي: يجب ان ترتاحي هيا،
ميكاسا: ما دمت انت طليت، لا مانع
صعدت معه من الامام واتكأت على نافذة السيارة
ميكاسا بهدوء: سيارتك مريحة اريد النوم بها (كنت بكتب اريد الموت بها😭)
ليفاي: من هذا الطريق؟
ميكاسا: اجل، تستطيع انزالي هنا
ليفاي: كلى امام منزلكي،
وصلا اخيرا اوقف هو السيارة
ليفاي: تملظين مفتاحكي صحيح؟
ميكاسا: اجل... هل... ترغب بالدخول وشرب شيء ؟
ليفاي: اه... تأخر الوقت على ما اضن
ميكاسا: مرة اخرى اذا؟...
ليفاي: في الواقع لا املك مفتاحا لذا سادخل لديكي حتى يأتي الفتية
ميكاسا: هيا اذا، هناك مكان خلف المنزل ، تستطيع ركن سيارتك به سأنتضرك هنا
اماء لها بهدوء
دخل كلاهما المنزل ، نزعا معطفيهما و جلسا قليلا في المطبخ
ميكاسا: اذا استأذنك لتغيير ملابسي ثم سأكون هنا
ليفاي: لا بأس
صعدت هي بهدوء ، دقائق حتى نزلت مرتدية شيئا مريحا
ميكاسا: هل تشعر بالجوع؟
ليفاي: ليس كثيرا مذا عنكي؟
ميكاسا: انا ايضا
ليفاي: لا بأس اذا لست جائعا
جلست مقابلة له وفتحت هاتفها ابتسمة لوهلة و قالت له
ميكاسا: ارسادل لي ايرين صورة لك يومها
ليفاي: صورة
ميكاسا وهي تقلب هاتفها بملل اجل اضنه قام بربط شعرك حينها
ليفاي: اوه تذكرت ، هل كانت ملائمة لي؟
ميكاسا بينما وضعت رأسها على الطاولة: اجل كنت تبدوا ضريفا ، المني ضهري من الكرسي دعنا نشاهد شيئا
تبعها الى غرفة الجلوس، فتحت هي التلفاز وبقيت واقفة تبحث عن شيء يشاهدانه ، وجدت فيلما في النهاية، جلست مرخية نفسها بتعب لكنها تفاجأت بتحكرك ما تحتها ادارت وجهه واذا بذلك البارد يطالعها بنضرات يصعب تفسيرها
نضر كلاهما للاسفل واتضح انها قد جلست على قدميه رمت بنفسها الى الامام بينما هو فقط ضهر احمرار خفيف على وجهه
ميكاسا منحنية له بقليل من الخجل: انا حقا اسفة لم ارى انك تجلس هناك!
ليفاي بنفس النبرة: لا بأس اعلم انكي لم تتعمدي هذا
انحنت نحوه قليلا مقربة فمها الى اذنه
ميكاسا بهدوء: ومن قال اني لم اتعمد؟
اتسعت عيناه قليلا بينما هي اخذت تقهقه
ميكاسا: انا امزح لا تقلق
جس كل منهما بطرف الاريكة بينهما مسافة بعيدة قليلا
اخذت تغمض عينيها شيء ف شيء حتى غفت تاركة الآخر يبعد النوم عن عينيه، افاقه من شروده الخفيف وضعها او اتكاء رأسها على كتفه ، حدق بها قليلا ثم اطفأ التلفاز و اسند راسه على رأسها يشتم رائحته التي تسللت الى انفه، حتى اخذه النوم لعالمه الخاص
بعد بضع ساعات
اني: اه انه منتصف الليل ، اين ميكا يا ترى؟
اكملت كلامها وفتحت الباب دخلت الفتيات علقت هيست ريا واني معطفيهما بينما ساشا قصدت المطبخ بحثا عن شيء يروي عطشها التفتت برأسها صدفة لترى شيء فوق الكنبة، استغربت في البداية لكنها تقدمت لغرفة المعيشة و اسعلت المصباح الخاص بها...
ساشا بصدمة: ي-يا فتيات! عليكن رؤية هذا!
هيستوريا واني: رؤية م-
صدمة على وجههما ! ليفاي مستلقي على كنبتهن بينما احدى يداه تلامس الارض و ميكاسا نائمة فوقه بالضبت وكحاله احدى يديها تلامس الارض
اني بهمس: انهما-
اكمل الفتيات الثلاث معن: ضريفاااان!, محاولات قدر الامكان عدم ايقاض النائمين بتعب هناك(تراني كاتبة البارت مع ال 23:55 لهيك بحدثكم عن النوم و التعب😭)
اخرجن خواتفهن بسرعة ورحن يصورن الاف الصور
كنَ بالفعل قد ارسلنها لايرين و البقية الذين هم ايضا تفاجئوا
في المحادثة
ايرين: هل هذا ليفاي؟!
كوني: هل هذه ميكاسا ؟!
جان: في منزلكن؟!
اجبن كونهن لم يصلن سوى الآن و قد وجداهما على هذه الحال
حل الصباح على سكان هذا المنزل
استيقض هو بانزعاج من اشعة الشمس التي تسللت الى وجهه من النافذة، متناسيا امر رقبته التي تكاد تكسر بسبب طريقة نومه الغريبة، مهلا؟ هل قال نوم؟ اين هو؟ لا يذكر ذهابه لفراشه او نومه؟ انزل رأسه بهدوء ووجد تلك النائمة واضعة رأسها على صدره بقي يحدق بها، شعرها المبعثر، عيناها المتعبتان، شفتاها الورديتان كساهما لون احمر خفيف
ليفاي بهدوء: هل انا في الجنة؟
اني: لا تقلق لم تمت بعد
يتبع
اعرف انو البارت 🥚،🥚،🥚،🥚،🥚،🥚،🥚
بييض!!
لا تهتمو لأسامي الفصول، فلم اجد غيرها

??? ????
????????\\???? ?? ??? ????
Romance?????? ?? ??? ???? ?????? ?? ???? ??? ???????? ??????? ?????? ?? ??? ??? ????? ??????? ???? ?????? ??? ??? ???? ?? ??????? A meeting at the club\\Rivamika