الجرس يرن ، من بحق السماء قد يأتي في الرابعة صباحا؟
تمتمت بذلك تلك التي ذهبت لفتح الباب كون غرفتها في الطابق السفلي
لتصدم من ذلك الواقف امامه ممسكا بمضلة تقيه من المطر بينما تجزم انه لم يذق النوم لشهور ، ما سبب احمرار عينيه؟
ساشا: ل-ليام؟ مذا هناك؟
ليام: يا فتاة دعيني ادخل اولا!
ساشا: طبعا…
لتتنحى جانبا سامحة له بالدخولآني: و لما توقضنا؟ ابنت عمك بالاعلى ، الغرفة التي بجانب غرفتي ، دعاني انام !
ليام: كلا ! لن اذهب بمفردي ، كلكن ستأتين معي
ساشا: معه حق ، لا اضنه يملك الشجاعة لايقاض ميكاسا من النوم
لتنهض رغم عنها فهي من ناحية اخرى متشوقة لسماع جواب ميكاساآني: الم تستطع ان تأتي في الصباح ، اعني… ليس في الفجر !
قالت ذلك بينما تضرق باب هيستوريا
ليام: لقد قاومت المجيء بالامس كي لا تخاف ميكاسا ! لم انم البارحة اتصدقن؟
ساشا: هذا يفسر الكثير…
قالت ذلك مشيرة على عينيه
ليام: اهما بهذا السوء حقا؟
ساشا: قليلا…لتقاطع حديثهما خروج شقراء الشعر من غرفتها بينما تفرك عينيها لتتفاجأ من وجود ليام مع الفتياة لتتذكر ما حصل البارحة لتستأذن منهم لثانية ، دقائق بالاحرى و ها هي ذا ، حيث رتبت شعرها و غسلت وجهها
اما الآن فاللحضة المنتضرة ! ابتلعت ما بحلقها قبل ان تطرق باب صديقتها لتتفاجأ من كونه قد انفتح تلقائيا
آني: منذ متى… و ميكاسا تنام و الباب مفتوح؟
لتتقدم فاسحة المجال لمن وراءها بالدخول بعدها ، ليقف اربعتهم بينما انارت هيستوريا الغرفة حيث تستلقي ميكاسا على ذات الوضعية التي تركت بها ، مراقبة السقف بسرحان بينما هاتفها فوق معدتها و غطاؤها مرمي على الارض بعشوائيةليام: ميكاسا !
ميكاسا: ل-ليام؟
قالت ذلك بينما تنهض تاركة المجال لهم بالجلوس بجانبها
ليام: ما خطبكن مع اسمي؟ اذا صلب الموضوع يا فتاة ! انتي و ذلك الاهوج… ستصبحان حبيبين !
ميكاسا: من الذي تنعته بالاهوج ايها الغبي؟ و مذا تفعل في غرفتي في هذا الوقت ، ايضا… ما بال عينيك؟سكين يغرس به مع كل جملة تضيفها بينما اتخذ وجهه تعبيرا غبيا اضافة الى عينيه التان زادت الامر سوء فهالتان ضهرتا اسفلهما بينما احمرت صلبتاهما
ليام: ميكاسا انتي بخير صحيح؟
ميكاسا: لا اضن ذلك
قالت ذلك بينما تسقط للخلف مستلقية مجددا الا ان مسكه لها جعلها تجلس من جديدساشا: عزيزتي ميكاسا في حالة يرثى لها !
ليام: الم اخبركن ان هذا تأثير ذلك الاهوج؟
ميكاسا: عاركني ليام
قالت ذلك بينما اعادت رأسها للخلف و عيناها مفتوحتان ببلاهة و ذلك الذي يجلس امامها امسك رأسها بلطف معيدا اياه للامام خوفا على ايذائها لرقبتها ليتفاجأ من نومها بين يديه ليضعها بهدوء على سريرها بينما نهضت الفتيات فاسحات المجال له

??? ????
????????\\???? ?? ??? ????
Romance?????? ?? ??? ???? ?????? ?? ???? ??? ???????? ??????? ?????? ?? ??? ??? ????? ??????? ???? ?????? ??? ??? ???? ?? ??????? A meeting at the club\\Rivamika